مــنــتــديــات الــمــاســـه



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مــنــتــديــات الــمــاســـه

مــنــتــديــات الــمــاســـه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مــنــتــديــات الــمــاســـه

منتديات الماسه

المواضيع الأخيرة

» شوف الدلع
هل نحن في حاجه الى الثقافه الجنسيه ؟ I_icon_minitimeالأربعاء 22 يونيو - 12:42 من طرف كفن زايد

»  كازينوا البركان _هز
هل نحن في حاجه الى الثقافه الجنسيه ؟ I_icon_minitimeالأربعاء 22 يونيو - 12:38 من طرف كفن زايد

» منارة الخليج ترحب بكم
هل نحن في حاجه الى الثقافه الجنسيه ؟ I_icon_minitimeالأربعاء 22 يونيو - 12:26 من طرف علي العبسي

»  سعودي يرمي فلوس على رقاصه
هل نحن في حاجه الى الثقافه الجنسيه ؟ I_icon_minitimeالأربعاء 22 يونيو - 12:19 من طرف علي العبسي

» احلا بنات
هل نحن في حاجه الى الثقافه الجنسيه ؟ I_icon_minitimeالأربعاء 22 يونيو - 12:06 من طرف علي العبسي

» عز نفسك فهد
هل نحن في حاجه الى الثقافه الجنسيه ؟ I_icon_minitimeالجمعة 17 يونيو - 13:58 من طرف بدويه شقى

» شوف الرقص الدلع
هل نحن في حاجه الى الثقافه الجنسيه ؟ I_icon_minitimeالجمعة 17 يونيو - 13:52 من طرف بدويه شقى

» أكبر مركز للعلاج بالقرأن الكريم من السحر والمس وغيرها
هل نحن في حاجه الى الثقافه الجنسيه ؟ I_icon_minitimeالثلاثاء 7 يونيو - 14:35 من طرف بدويه شقى

» عز الطلب فهد
هل نحن في حاجه الى الثقافه الجنسيه ؟ I_icon_minitimeالإثنين 6 يونيو - 3:11 من طرف علي العبسي

التبادل الاعلاني

دخول

لقد نسيت كلمة السر

محمد بن راشد يدشن الخط الأخضر لمترو دبي في سبتمبر

الأحد 5 يونيو - 2:24 من طرف علي العبسي

يدشن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله في شهر سبتمبر/أيلول المقبل، التشغيل الرسمي للخط الأخضر لمترو دبي الذي يبلغ طوله 23 كيلومترا، ويضم 18 محطة.

شهد وحمدان بن محمد سباق الخيول العالمي

الأحد 5 يونيو - 2:23 من طرف علي العبسي

شهد وحمدان بن محمد سباق الخيول العالمي

محمد بن راشد يلتقي ملكة بريطانيا



شهد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بعد ظهر أمس مهرجان سباق الخيول البريطاني “الديربي” الذي أقيم في أرض مضمار “إكسيوم” في بريطانيا بحضور سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي والملكة إليزابيث الثانية ملكة المملكة المتحدة



[ قراءة كاملة ]
اخر الاخبار

الأربعاء 1 يونيو - 17:39 من طرف علي العبسي



الاضطرابات في اليمن التطورات في سورية الأوضاع في البحرين حياتنا
ثقافة سينما جهات ملامح استراحة دليل مجتمع رياضة
محلية عربية ودولية الرياضة في صور أعمدة وسائط متعددة
فيديو معارض صور إنفوغرافيك شريط الاخبار:العميد يصطاد الفهود بهدف عباس قراصنة يفرجون عن سفينة على متنها سوريين ومصريين جزائري يحرق ويكوي ابنه الرضيع وزير قطري يستبعد انتقال "الحالة الثورية العربية" إلى بلاده جنرال مصري يقر …

[ قراءة كاملة ]
موقع زواج
اخبار اليوم بتاريخ 17 -6 -2009

الأربعاء 17 يونيو - 11:44 من طرف دلوعه دبي


هل نحن في حاجه الى الثقافه الجنسيه ؟ 062009%5C16062009%5CTHUMB179923
[url=http://www.akhbaralarab.co.ae/viewarticle.asp?param=180003]محمد بن راشد يصدر قانوناً بإنش اء جامعة حمدان بن محمد الإلكتروني صدر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد اَل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس
الوزراء (رعاه الله) بصفته حاكماً لإمارة دبي القانون رقم 13 لسنة 2009
بإنشاء جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية.
من جهة أخرى قاد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد اَل مكتوم نائب رئيس
الدولة رئيس …

[ قراءة كاملة ]
اخبار اليوم بتاريخ 17 -6 -2009

التبادل الاعلاني


2 مشترك

    هل نحن في حاجه الى الثقافه الجنسيه ؟

    علي العبسي
    علي العبسي
    شخصيه مهمة
    شخصيه مهمة


    عدد الرسائل : 114
    العمر : 34
    الموقع : http:\\alma.wwooww.net
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 20/03/2008

    هل نحن في حاجه الى الثقافه الجنسيه ؟ Empty هل نحن في حاجه الى الثقافه الجنسيه ؟

    مُساهمة من طرف علي العبسي الأربعاء 9 أبريل - 3:11

    هل نحن في حاجة إلى ثقافة جنسية؟

    قد يكون هذا هو السؤال المهم .. حيث إن إدراك وجود المشكلة هو نصف الحل، بينما تجاهلها يمكن أن يؤدي إلى تفاقمها بصورة لا يصلح معها أي حل عند اكتشافها في توقيت متأخر … فما بالنا ونحن نحوم حول الحمى.. و لانناقش الأمور المتعلقة بالصلة الزوجية و كأنها سر و لا يسمح حتى بالاقتراب لمعرفة ما إذا كان هناك مشكلة أم لا؟ لأن ذلك يدخل في نطاق "العيب" و"قلة الأدب"، فالمراهقين والمراهقات يعانون أشد ما يعانون من وطأة هذه الأسئلة وهذه المشاعر!!، ونحن نسأل: كيف إذن يتم إعداد الأبناء لاستقبال هذه المرحلة الخطيرة من حياتهم بكل ما تحويه من متغيرات نفسية وجنسية وفسيولوجية، وحتى مظهرية؟ .. فالأم تقول: إني أصاب بالحرج من أن أتحدث مع ابنتي في هذه الأمور. وطبعًا يزداد الحرج إذا كان الابن ذكرًا.. وهكذا يستمر الموضوع سرًا غامضًا تتناقله ألسنة المراهقين فيما بينهم، وهم يستشعرون أنهم بصدد فعل خاطئ يرتكبونه بعيدًا عن أعين الرقابة الأسرية، وفي عالم الأسرار والغموض تنشأ الأفكار والممارسات الخاطئة وتنمو وتتشعب دون رقيب أو حسيب. ثم تأتي الطامة ويجد الشاب والفتاة أنفسهما فجأة عند الزواج وقد أصبحا في مواجهة حقيقية مع هذا الأمر، ويحتاجان إلى ممارسة واقعية وصحيحة، و هما في الحقيقة لم يتأهلوا له. ويواجه كل من الزوجين الآخر بكل مخزونه من الأفكار والخجل والخوف والممارسات المغلوطة، ولكن مع الأسف يظل الشيء المشترك بينهما هو الجهل و عدم المصارحة الحلال بالرغبات و الاحتياجات التي تحقق الإحصان، ويضاف لهذا الخوف من الاستفسار عن المشكلة أو طلب المساعدة، وعدم طرق أبواب المكاشفة بما يجب أن يحدث …وكيف يحدث..!

    إنني كطبيب أواجه يومياً في مركز الاستشارات النفسية و الأسرية العديد من الحالات لمراهقين أوقعهم جهلهم في الخطأ و أحياناً الخطيئة ، و أزواج يشكون من توتر العلاقة ،أو العجز عن القيام بعلاقة كاملة، أو غير قادرين على إسعاد زوجاتهم، و زوجات لا يملكن شجاعة البوح بمعاناتهن من عدم الإشباع لأن الزوج لا يعرف كيف يحققها لهن ، و غالباً لا يبالي.. ومع الأسف يشارك المجتمع في تفاقم الأزمة بالصمت الرهيب، حيث لا تقدم المناهج التعليمية -فضلاً عن أجهزة الإعلام- أي مساهمة حقيقية في هذا الاتجاه رغم كل الغثاء و الفساد على شاشاتها و الذي لا يقدم بالضرورة ثقافة بقدر ما يقدم صور خليعة.

    ويزداد الأمر سوءاً حينما يظل أمر هذه المعاناة سرًا بين الزوجين، فتتلاقى أعينهما حائرة متسائلة، ولكن الزوجة لا تجرؤ على السؤال، فلا يصح من إمرأة محترمة أن تسأل و إلا عكس هذا أن عندها رغبة في هذا الأمر( وكأن المفروض أن تكون خُلقت دون هذه الرغبة!) والزوج -أيضًا- لا يجرؤ على طلب المساعدة من زوجته..، أليس رجلاً ويجب أن يعرف كل شيء.. وهكذا ندخل الدوامة، الزوج يسأل أصدقاءه سرًا؛ وتظهر الوصفات العجيبة والاقتراحات الغريبة والنصائح المشينة، حتى يصل الأمر للاستعانة بالعفاريت والجانّ، لكي يفكّوا "المربوط"، ويرفعوا المشكلة.

    و عادة ما تسكت الزوجة طاوية جناحيها على آلامها، حتى تتخلص من لَوم وتجريح الزوج، وقد تستمر المشكلة شهوراً طويلة، ولا أحد يجرؤ أن يتحدث مع المختص أو يستشير طبيبًا نفسيًا، بل قد يصل الأمر للطلاق من أجل مشكلة ربما لا يستغرق حلها نصف ساعة مع أهل الخبرة والمعرفة،.. ورغم هذه الصورة المأساوية فإنها أهون كثيرًا من الاحتمال الثاني، وهو أن تبدو الأمور وكأنها تسير على ما يرام، بينما تظل النار مشتعلة تحت السطح، فلا الرجل ولا المرأة يحصلون على ما يريدون أو يتمنون، وتسير الحياة وربما يأتي الأطفال معلنين لكل الناس أن الأمور مستتبة وهذا هو الدليل القاطع- وإلا كيف جاء الأطفال!!

    وفجأة تشتعل النيران ويتهدم البيت الذي كان يبدو راسخا مستقرًا، ونفاجأ بدعاوى الطلاق والانفصال إثر مشادة غاضبة أو موقف عاصف، يسوقه الطرفان لإقناع الناس بأسباب قوية للطلاق، ولكنها غير السبب الذي يعلم الزوجان أنه السبب الحقيقي، ولكنّ كلاً منهما يخفيه داخل نفسه، ولا يُحدث به أحدًا حتى نفسه، فإذا بادرته بالسؤال عن تفاصيل العلاقة الجنسية -كنهها وأثرها في حدوث الطلاق- نظر إليك مندهشًا، مفتشًا في نفسه وتصرفاته عن أي لفتة أو زلة وشت به وبدخيلة نفسه، ثم يسرع بالإجابة بأن هذا الأمر لا يمثل أي مساحة في تفكيره!

    أما الاحتمال الثالث -ومع الأسف هو السائد- أن تستمر الحياة حزينة كئيبة، لا طعم لها، مليئة بالتوترات والمشاحنات والملل والشكوى التي نبحث لها عن ألف سبب وسبب… إلا هذا السبب.
    هل بالغنا؟.. هل أعطينا الأمر أكثر مما يستحق؟.. هل تصورنا أن الناس لا هم لهم إلا الجنس وإشباع هذه الرغبة؟، أم إن هناك فعلاً مشكلة عميقة تتوارى خلف أستار من الخجل والجهل، ولكنها تطل علينا كل حين بوجه قبيح من الكوارث الأسرية، وإذا أردنا العلاج والإصلاح فمن أين نبدأ؟ إننا بحاجة إلى رؤية علاجية خاصة بنا تتناسب مع ثقافتنا حتى لا يقاومها المجتمع، و أن نبدأ في بناء تجربتنا الخاصة وسط حقول الأشواك والألغام،و نواجه هذه الثقافة الغريبة التي ترفض أن تتبع سنة رسول الله في تعليم و إرشاد الناس لما فيه سعادتهم في دائرة الحلال، و تعرض عن أدب الصحابة في طلب الحلول من أهل العلم دون تردد أو ورع مصطنع،هذه الثقافة التي تزعم "الأدب" و "الحياء" و "المحافظة" و تخالف السنة و الهدي النبوي فتوقع الناس في الحرج الحقيقي و العنت و تغرقهم في الحيرة و التعاسة. وهذا يحتاج إلى فتح باب للحوار على مختلف الأصعدة وبين كل المهتمين،نبراسنا السنـة وسياجنا التقوى والجدية والعلم الرصين وهدفنا سعادة بيوتنا والصحة النفسية لأبناءنا.
    study
    الفارس الاسير
    الفارس الاسير
    عضو مثبت
    عضو مثبت


    عدد الرسائل : 99
    العمر : 34
    الموقع : http:\\alma.wwooww.net
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 10/06/2008

    هل نحن في حاجه الى الثقافه الجنسيه ؟ Empty رد: هل نحن في حاجه الى الثقافه الجنسيه ؟

    مُساهمة من طرف الفارس الاسير السبت 22 أغسطس - 15:34

    مشكور اخوي على الموضوع

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء 15 مايو - 0:04